تفاصيل العمل

بدأ اوبا الخطاب مرحبا قائلا :

مساء الخير، إنه شرف كبير لي ان اكون في مدينة القاهرة العريقة حيث تستضيفني فيها مؤسستان عريقتان، منها الازهر. والذي لازال لأكثر من عشرة قرون مُنيرا بالعلوم الإسلامية، بينما كانت جامعة القاهرة على مدى أكثر من قرن بمثابة مصدر كبير للتقدم في مصر ،ومعآ تمثل حسن والانسجام ما بين التقاليد والحداثة وانني سعيد بحسن ضيافتكم، وبحفاوة الشعب المصري.

واستمر بالكلام الجميع عن السعي للاتفاق لا للاختلاف .

بطاقة العمل

اسم المستقل عبدالعزيز م.
عدد الإعجابات 0
عدد المشاهدات 11
تاريخ الإضافة
تاريخ الإنجاز